رواية انتحال شخصيه الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم هبه محمد آدم حصريه وجديده وخاصه بمدونة نجوم ساطعه
![]() |
"'من جهة مسكة"
من بعد اخر رسالة لي عمران الي مسكة بدأت مسكة بالكباء و ذهبت الي الحمام الذي تعتقد انه مكان ازاله همومها مع الماء الذي ينهمر علي جسدها خرجت مسكة من الحمام تاركة همومها داخله و امسكت بهاتفها و ارسلت لي عمران"
-جيتك ي عمران
=مشيتي وين ي بت خوفتيني عليك و الله
-في حاجه لازم اوريك ليها لانو بالجد تعبت و انا شايلاها براي
=قولي ي قلبي سامعك
بس بليز ما توري زول خليها بيني و بين
=احكي و اعتبري نفسك بترمي في البير
-عمران انا اتعرضت لي محاولة اغتصاب
=نعممم!؟(عندما اتته رساله مسكة غلب عليه الخوف و الصدمه و تفاجئ بما قالته مسكة له)
-ايوة ي عمران اتعرضت له و انا كنت في سابع اساس و اتخيل من منو
=من منو ي مسكة
من اخو مجدي اللي اكبر منو عشان كدا انا بكره مجدي لانو بشبهو شديد و بشوف اخوهو فيهو ي عمران 😭
= و دا برضو نفس السبب اللي مخليك ما تحبي تطلعي!؟
-ايوة بقيت بكره نفسي و ما بحب احتك بالناس نهائي و خصوصا الاولاد
=اخوهو كان قدر شنو و اسي بجي بيتكم عادي و يتكلم معاك و ناس بيتكم ما كلمتيهم ليه ي مسكه!!
كان عشريني تقريبا لا من عمل عملتو فيني سافر برا انا ما عارفه سافر عشان حاول يغتصبني و لا هو اصلن كان مسافر و ما كلمت زول لانو عمتي اللي هي ام مجدي اللي حتبقي حماتي جات و حنستني و قالت لي ما اكلم زول و انا عشان كنت عويرة و ما زلت عويرة للان انا ما كلمت زول 💔
=عشريني و يفكر في بت ما بتتجازو ال12 دا مرضان بسس و كويس انك انسانه قويه ي مسكة لانو لو دي واحدة تانيه كان فكرت تنتحر او تعمل في نفسها حاجه ما كويسة بالجد انك انسانه قويه و ما تقولي لي نفسك انك عويرة انت كنت طفلة و بريئه و هم استغلو الحته دي
انا بالجد بقيت بكره نفسي و خلاني انسانه ضعيفه كنت بديت اتقلب ع خوفي لحدي ما كان سمعت انو رجع السودان و مرة طلعت من غرفتي بالصدفه لقيتو ليك في الصاله مع ناس بيتنا انا جاتني صدمه تلقائيا لقيت نفسي رجعت الغرفه و قفلتها علي و بديت اتزكر اللي حصل و ابكي
=انا بالجد بقيف ليك احتراما ع قوتك لانك اتحملتي وجع ما قدرك نهائي ي مسكة و كتمتي جواك براك انتي بالجد عظيمه اها اسي عرس و لا عمل شنو !؟ و اخر مرة شوفتهو متين!!
-عرس اي قبلي اختي بي كم شهر
=اسي هو بكون خايف منك علي فكرة لانك زمان كنتي طفله و اسي وعيتي عشان كدا تاني لو لاقيتهو اقيفي قداني بكل ثقه تلقائيا بتلقيهو انسحب منك الجبان
-ما عارفه اذا بقدر اقيف قدامي و لا لاكن البعرفو انو انا بخاف منو شديد بتذكر مرة مجدي جا عندنا و شكلو ماما قالت ليهو انو انا في الغرفه و انا كنت نايمه اصحي القاهو قدامي قاعد في الكرسي بتأمل شنو ما عارفاهو كوركت فيهو و قولت ليهو ما بتعرف تدق الباب قال لي لقيتو فاتح و دخلت و كنت ماشي اصلن قال لي بس قبل امشي عايز اتكلم معاك و انا بغضب قولت ليهو و انا ما عايزة اتكلم معاك قام مسكني من يدي و قال لي مسكة نظام عايز يهديني انا ما بعرف الحصل لي شنو لقيت روحي في الارض و بقول ليهو زح مني زح مني و هو بعاين لي باستغراب قال لي خلاص طالع و انا اسف طلع و خلاني
= حقيقي انك لسه متأثره باللي حصل شديد بس انتي لازم تختي في بالك انك قويه لازم تقولي لي عقلك الباطني انك انسانه ما بهزها ريح و ح تلقي نفسك مشيتي صح
طيب حاضر ي عمران و شكرا لانك سمعتني
=كم ما سمعتك اسمع منو انا و في حاجه عايز انبهك منها.........................
-شنو........................
= تاني ما تقولي لي شكرا الكلمه دي ما بيناتنا كدا بتحسسيني انو في فجوة كببرة بينا
-طيب حاضر
=اتفقنااا 🥰❤️
-اوكي عمران اشوف ناس ماما اذا اتجهزو انا كمان اتجهز مع انو ما عندي ليها نفس نهائي هههههه
=اوكي قلبي استمتعي
انتحال شخصيه:-
الجزء السابع
من بعد ذهاب مسكة اغلق عمران هاتفه و هو يقول في نفسه (البت دي انظلمت في حياتها يخ طفله تستحمل اللي استحملتو دا اكيد في قوة عظيمه من وراها البت دي ما هينه و انا ان شاءالله ح ابقا ليها سند و ي رب تقدرني ع انو اقيف معاها كان علي الاقل تكلم اهلها بالموضوع بس نفسي اعرف عمتها سكتتها كيف و اهلها ي ربي ما لاحظو حاجه غريبه في مسكة تصرفاته كلامها ذي مثلا ما بتحب تطلع ليه اهلها ما لاحظو للحتات دي علي الاقل كان جابو ليها دكتورة و عرفت تتعامل مع حالتها دي يخخ البت لسه بتعاني لسه بتخاف من الاولاد لسه بتكره تطلع لسه بتكي ع اتفه الحاجات اااخ ي الله) لقد انهمك عقل عمران من التفكير و رجع الي خلف رجله و وضع سجارته في فمه لم تكن الا ساعات و عادت مسكة بارسال رساله لي عمران تخبرة انها عادة من الحفل."
عمران: ليه جيتي سرعه كدا ما مشيتي اصلك و لا شنو هههه
مسكة: لا مشيت بس شوفت الوضع ما عجبني جيت بكيت لي ابوي الا يرجعوني البيت
عمران:كذابه ي بت هههههه
مسكة: جادة و الله بكيت ليهم فابوي قال خلاص ح يرجع معاي و اختي زاتها قالت جايه معاي كلنا جينا 😂😭😂
عمران: انتي مجنونه و الله هههههه ع الاقل تستمتعي بالحفل و تجي تقولي لي الثمح منو و الشين عشان اضحك
مسكة: ابيت شتامم ههههه
عمران: ما شتيمه و لا اي شي هههههه
و اخذا يتحدثا عن الحفل الذي لم تكمله و عن مواضيع اخري لم يكن عمران يمل منها مع انها كانت تحكي له اتفه الاشياء و كان يتقبلها بكل عيوبها لان عمران احبها كثيرا مع العلم انه لم يراها قط اثناء حديثهما وضعت مسكةعلي حالتها صورة لها مع العائله في صاله الحفل رأي عمران الصورة و اخذ يتأملها و وجد وجه تملأهو البرئه و الجمال عرف مباشرة انها مسكة من بين اخواتها التقط عمران اسكرين للصورة و حددها ثم قال لها
عمران: دي انتي مش
مسكة: بالجد عرفتني كيف!!!(تبان عليها الدهشه)
عمران:لاني رسمتك في خيالي + البرئه دي خلقوها ليك براك
مسكة: احساسك عالي ما شاءالله صدمتني ع فكرة مع انو في بنات خالتي و بنات عمتي كلهم و بعد كلو عرفتني 😭❤️
عمران: كيف ليك ههههههه ما شاءالله ما قولت ليك حاسي انك حلوة و بالجد طلعتي ايه من الجمال ربنا يحفظك
مسكة: امين و يحفظك يخخخ
عمران: لو عايز الاقيك ح تلاقيني!؟
مسكه:............................................
عمران: مالك سكتي
مسكة: انت عارف انو انا ما بحب اطلع من البيت
عمران: سوقي معاك زول تكوني انتي بتثقي فيهو
مسكة: لا ما بقدر ي عمران + مف زول انا بثق فيهو في اسرتنا الطيبه دي
عمران: هههههه عادي ما تضايقي طيب ما في مشكلة الايام اللي جايه احلا
مسكة: ان شاءالله
من بعد رؤيت عمران لمسكة اصبح يفكر فيها كل الوقت مع انه كان يحبها و لكن احبها اكثر من بعد رؤيتها لقد سلبت مسكة قلبه و عقله هل ي ترا مسكة تبادله نفس الشعور! هل تفكر فيه هي الاخري ايضا هذا ما سنعرفه في الجزء القادم تاابعو!!!
الجزء السابع
من بعد ذهاب مسكة اغلق عمران هاتفه و هو يقول في نفسه (البت دي انظلمت في حياتها يخ طفله تستحمل اللي استحملتو دا اكيد في قوة عظيمه من وراها البت دي ما هينه و انا ان شاءالله ح ابقا ليها سند و ي رب تقدرني ع انو اقيف معاها كان علي الاقل تكلم اهلها بالموضوع بس نفسي اعرف عمتها سكتتها كيف و اهلها ي ربي ما لاحظو حاجه غريبه في مسكة تصرفاته كلامها ذي مثلا ما بتحب تطلع ليه اهلها ما لاحظو للحتات دي علي الاقل كان جابو ليها دكتورة و عرفت تتعامل مع حالتها دي يخخ البت لسه بتعاني لسه بتخاف من الاولاد لسه بتكره تطلع لسه بتكي ع اتفه الحاجات اااخ ي الله) لقد انهمك عقل عمران من التفكير و رجع الي خلف رجله و وضع سجارته في فمه لم تكن الا ساعات و عادت مسكة بارسال رساله لي عمران تخبرة انها عادة من الحفل."
عمران: ليه جيتي سرعه كدا ما مشيتي اصلك و لا شنو هههه
مسكة: لا مشيت بس شوفت الوضع ما عجبني جيت بكيت لي ابوي الا يرجعوني البيت
عمران:كذابه ي بت هههههه
مسكة: جادة و الله بكيت ليهم فابوي قال خلاص ح يرجع معاي و اختي زاتها قالت جايه معاي كلنا جينا 😂😭😂
عمران: انتي مجنونه و الله هههههه ع الاقل تستمتعي بالحفل و تجي تقولي لي الثمح منو و الشين عشان اضحك
مسكة: ابيت شتامم ههههه
عمران: ما شتيمه و لا اي شي هههههه
و اخذا يتحدثا عن الحفل الذي لم تكمله و عن مواضيع اخري لم يكن عمران يمل منها مع انها كانت تحكي له اتفه الاشياء و كان يتقبلها بكل عيوبها لان عمران احبها كثيرا مع العلم انه لم يراها قط اثناء حديثهما وضعت مسكةعلي حالتها صورة لها مع العائله في صاله الحفل رأي عمران الصورة و اخذ يتأملها و وجد وجه تملأهو البرئه و الجمال عرف مباشرة انها مسكة من بين اخواتها التقط عمران اسكرين للصورة و حددها ثم قال لها
عمران: دي انتي مش
مسكة: بالجد عرفتني كيف!!!(تبان عليها الدهشه)
عمران:لاني رسمتك في خيالي + البرئه دي خلقوها ليك براك
مسكة: احساسك عالي ما شاءالله صدمتني ع فكرة مع انو في بنات خالتي و بنات عمتي كلهم و بعد كلو عرفتني 😭❤️
عمران: كيف ليك ههههههه ما شاءالله ما قولت ليك حاسي انك حلوة و بالجد طلعتي ايه من الجمال ربنا يحفظك
مسكة: امين و يحفظك يخخخ
عمران: لو عايز الاقيك ح تلاقيني!؟
مسكه:............................................
عمران: مالك سكتي
مسكة: انت عارف انو انا ما بحب اطلع من البيت
عمران: سوقي معاك زول تكوني انتي بتثقي فيهو
مسكة: لا ما بقدر ي عمران + مف زول انا بثق فيهو في اسرتنا الطيبه دي
عمران: هههههه عادي ما تضايقي طيب ما في مشكلة الايام اللي جايه احلا
مسكة: ان شاءالله
من بعد رؤيت عمران لمسكة اصبح يفكر فيها كل الوقت مع انه كان يحبها و لكن احبها اكثر من بعد رؤيتها لقد سلبت مسكة قلبه و عقله هل ي ترا مسكة تبادله نفس الشعور! هل تفكر فيه هي الاخري ايضا هذا ما سنعرفه في الجزء القادم تاابعو!!!
انتحال شخصيه:-
الجزء الثامن
"من جهة مسكة علي لسان الرواي"
كانت مسكة تفكر كيف لها ان تقابل عمران و هي لا تحب ان تخرج من المنزل و اخذت تفكر في اذا ردها له بالرفض قد ازعجه و كانت تأنب نفسها و تعاتبها بشدة نزلت من مسكة دمعات سقطت علي هاتفها الذي كان في يدها فجأة تبان عليها اللهفه و فتحت معرض صورها التي كانت تخفي فيه كثيرا من الصور و من بينها صورة عمران اجل هي نفس الصورة التي كان عمران قد وضعها علي الفيس بوك إن مسكة كانت تحب عمران الي درجة الجنون و اصبح لها مثل الهوس الحب الذي كانت تبخله علي مجدي كانت تهديه لي عمران علي صحن من ذهب و لكن لم تكن تظهره له رغم حبها الجنوني له اخذت تتأمل في الصورة و تدقق علي اصغر تفاصيلها بعد تأملها لي الصورة اخفت الملف مرة اخري و ضعت هاتفها بجانبها علي السرير و غطت في نوم عميق .""
-صباح الخير لعزيزتي الجميلة كيف اصبحتي
=صباح النور ع قلبك تمام الحمدلله و انت كيف اصبحت
-كويس الحمدلله مدام انتي كويسة
=كيفك من تعب الحفلة اللي امس ههههه
-الحفلة اللي جريت منها هههههاي
=ما انتي خوافه بس هههه
-ع اساس انت سوبر مان هههههه
=و انتي كنتي ما عارفة يعني!؟ههههه
-دا ما اسمو صباح الخير دا اسمو صباح النكد 🤣
=وااي حقيقه انتي اللي نكدتيها علينا من الصباح
-اها خلينا من دا كلو شربت الشاي
=تصدقي من سريري ما قمت
-اممم منتظرني اجي اكب فيك كجك المويه دا صاااح!
=طالما ما فيها مويه و بتاع انا قايم خلاص
-حراشش ههههه
=كيف ليك مسكة اتكلمت كلامها ع العين و الراس
-خلاص بطل طلس و انزل بي رجولك من السرير
=طيب شوية و اجيك
-اوكي في انتطارك
"كانت مسكة تنتظر عمران بفراق الصبر اصبحت لا تريده انا يذهب منها دقيقه واحدة لو عليها لتحدثت معه اليوم كله دون كلل او ملل و كانت في كل مرة تعترف لي عمران بحبها له و لكن كان يتجاهل الفكرة
من جهة *الفتاة الغامضه*
"كانت جالسه في كرسى متجه الي مرأه كبيرة امامها و تنظر الي نفسها و شكل عينها و جفونها التي اصبحت منتفخه و جسمها غير المتناسق الذي اصابه الضعف و الذبل و رمت بنفسها علي السرير و غرفت في البكاء "
هل ي ترا هنالك حقائق لم نعرفها بعد!؟ هل ستكون صادمة بالنسبه لنا و تقلب موازين الروايه راسا علي عقب هذا ما سنعرفه
الجزء الثامن
"من جهة مسكة علي لسان الرواي"
كانت مسكة تفكر كيف لها ان تقابل عمران و هي لا تحب ان تخرج من المنزل و اخذت تفكر في اذا ردها له بالرفض قد ازعجه و كانت تأنب نفسها و تعاتبها بشدة نزلت من مسكة دمعات سقطت علي هاتفها الذي كان في يدها فجأة تبان عليها اللهفه و فتحت معرض صورها التي كانت تخفي فيه كثيرا من الصور و من بينها صورة عمران اجل هي نفس الصورة التي كان عمران قد وضعها علي الفيس بوك إن مسكة كانت تحب عمران الي درجة الجنون و اصبح لها مثل الهوس الحب الذي كانت تبخله علي مجدي كانت تهديه لي عمران علي صحن من ذهب و لكن لم تكن تظهره له رغم حبها الجنوني له اخذت تتأمل في الصورة و تدقق علي اصغر تفاصيلها بعد تأملها لي الصورة اخفت الملف مرة اخري و ضعت هاتفها بجانبها علي السرير و غطت في نوم عميق .""
-صباح الخير لعزيزتي الجميلة كيف اصبحتي
=صباح النور ع قلبك تمام الحمدلله و انت كيف اصبحت
-كويس الحمدلله مدام انتي كويسة
=كيفك من تعب الحفلة اللي امس ههههه
-الحفلة اللي جريت منها هههههاي
=ما انتي خوافه بس هههه
-ع اساس انت سوبر مان هههههه
=و انتي كنتي ما عارفة يعني!؟ههههه
-دا ما اسمو صباح الخير دا اسمو صباح النكد 🤣
=وااي حقيقه انتي اللي نكدتيها علينا من الصباح
-اها خلينا من دا كلو شربت الشاي
=تصدقي من سريري ما قمت
-اممم منتظرني اجي اكب فيك كجك المويه دا صاااح!
=طالما ما فيها مويه و بتاع انا قايم خلاص
-حراشش ههههه
=كيف ليك مسكة اتكلمت كلامها ع العين و الراس
-خلاص بطل طلس و انزل بي رجولك من السرير
=طيب شوية و اجيك
-اوكي في انتطارك
"كانت مسكة تنتظر عمران بفراق الصبر اصبحت لا تريده انا يذهب منها دقيقه واحدة لو عليها لتحدثت معه اليوم كله دون كلل او ملل و كانت في كل مرة تعترف لي عمران بحبها له و لكن كان يتجاهل الفكرة
من جهة *الفتاة الغامضه*
"كانت جالسه في كرسى متجه الي مرأه كبيرة امامها و تنظر الي نفسها و شكل عينها و جفونها التي اصبحت منتفخه و جسمها غير المتناسق الذي اصابه الضعف و الذبل و رمت بنفسها علي السرير و غرفت في البكاء "
هل ي ترا هنالك حقائق لم نعرفها بعد!؟ هل ستكون صادمة بالنسبه لنا و تقلب موازين الروايه راسا علي عقب هذا ما سنعرفه
انتحال شخصيه:-
الجزء التاسع
"عاد عمران بإرسال رساله الي مسكة يخبرها بمجيئه اليها "
عمران: اها جيتك ي قلب
مسكة: اتأخرت يوووه هههههه
عمران: اها اشتقتي لي في الفترة دي و لا لا
مسكة: اشتقتك اكيد ❣️
عمران: تسلمي لي ي حياتي" مسكة عايز اطلب منك طلب!!!
مسكة: اها احكي
عمران: بما انو نحنا م ح نشوف بعض قريب عايز منك صورة احفظها في قلبي لحد ما نتلاقا ممكن!!
مسكة: بسس.......................
عمران: بس شنو........................
مسكة: انا خايفه انك تخلي التلفون و يجي واحد يشوفها
عمران: لا ي مسكة الصورة ح اخفيها اكيد ما ح اخلي زول يشوفها و غير كدا انا ما بخلي زول يهبش تلفوني و ما تقولي دا حنك بس عشان اخليكي ترسلي لي صورتك و اذا مترددة خليها اهم شي راحتك ي قلبي
مسكة: لا انا واثقه فيك بس كنت خايفه عشان اهلي صعبين شديد ي عمران ما كان قصدي ازعلك مني
عمران:ما زعلت منك و الله مدام راضيه ارسلي يلا ههههه
مسكة: طيب
"""""""""'''''''''''''''""""""""
ارسلت مسكة الي عمران صورتها بعد ترردها التام بإرسالها و لكن نجح عمران بإقناعها كان يتأمل الصورة و كأنه يرى تحفه فنيه جميله ( معقولة انا ح اقدر احب من بعد اللي حصل معاي ليه ما ادي نفسي فرصه و اعيش باقي حياتي عادي ذي ما هي عاشت حياتها و اتزوجت و سافرت برا من بعد خيانتها لي ي ربي ما تتهناء و تضوق نفسي وجعي انا كنت بحبها من كل قلبي بس عشان قروش تخليني و تبيعني بين ليله و ضحها ما لازم اقفل علي نفسي ذي ما مسكة قالت ليه ما اديها فرصه ثانيه بس انا خايف ي رب تدلني علي الطريق الصاح مسكة كلو مرة بتعترف لي بحبها و انا كنت بخذلها لازم امشي اعترف ليها اني حبيتها و ح اكمل باقي حياتي معاها بس كيف مع ود عمها!!؟)
الجزء التاسع
"عاد عمران بإرسال رساله الي مسكة يخبرها بمجيئه اليها "
عمران: اها جيتك ي قلب
مسكة: اتأخرت يوووه هههههه
عمران: اها اشتقتي لي في الفترة دي و لا لا
مسكة: اشتقتك اكيد ❣️
عمران: تسلمي لي ي حياتي" مسكة عايز اطلب منك طلب!!!
مسكة: اها احكي
عمران: بما انو نحنا م ح نشوف بعض قريب عايز منك صورة احفظها في قلبي لحد ما نتلاقا ممكن!!
مسكة: بسس.......................
عمران: بس شنو........................
مسكة: انا خايفه انك تخلي التلفون و يجي واحد يشوفها
عمران: لا ي مسكة الصورة ح اخفيها اكيد ما ح اخلي زول يشوفها و غير كدا انا ما بخلي زول يهبش تلفوني و ما تقولي دا حنك بس عشان اخليكي ترسلي لي صورتك و اذا مترددة خليها اهم شي راحتك ي قلبي
مسكة: لا انا واثقه فيك بس كنت خايفه عشان اهلي صعبين شديد ي عمران ما كان قصدي ازعلك مني
عمران:ما زعلت منك و الله مدام راضيه ارسلي يلا ههههه
مسكة: طيب
"""""""""'''''''''''''''""""""""
ارسلت مسكة الي عمران صورتها بعد ترردها التام بإرسالها و لكن نجح عمران بإقناعها كان يتأمل الصورة و كأنه يرى تحفه فنيه جميله ( معقولة انا ح اقدر احب من بعد اللي حصل معاي ليه ما ادي نفسي فرصه و اعيش باقي حياتي عادي ذي ما هي عاشت حياتها و اتزوجت و سافرت برا من بعد خيانتها لي ي ربي ما تتهناء و تضوق نفسي وجعي انا كنت بحبها من كل قلبي بس عشان قروش تخليني و تبيعني بين ليله و ضحها ما لازم اقفل علي نفسي ذي ما مسكة قالت ليه ما اديها فرصه ثانيه بس انا خايف ي رب تدلني علي الطريق الصاح مسكة كلو مرة بتعترف لي بحبها و انا كنت بخذلها لازم امشي اعترف ليها اني حبيتها و ح اكمل باقي حياتي معاها بس كيف مع ود عمها!!؟)
انتحال شخصيه:-
الجزء العاشر
"من جهة اخري"
في مكتبا فخم تملأه الزخارف الذهبيه و اللوحات الفنيه الجميلة و احد جوانبه من زجاج و بين الاوراق و الملفات يجلس شاب في العشرين من عمره شديد الوسامه علي كرسي متحرك يرتدي بدله زرقاء يرن الهاتف الارضي يرفع السماعه ثم يجيب (خلي يتفضل)
يدخل المستأذن له ثم يقول:-
-استاذ انا اسف جدن بس الحسابات دي انا كنت متأكد منها لحدي اخر لحظة
-يا حسن انت عارف الشركة دي ما حصلت فيها لخبطة ذي دي طول السنين اللي فاتو
-استاذ ...........(قااطعه)
-كنت شارد وين لمن عملت الغلطة دي
-و الله ي استاذ ما عارف لاكن انا كنت مدقق فيها شديد
-وين التدقيق هنا!؟ انت عارف بسبب غلطتك دي خسران الصفقه و دي كانت من اهم الصفقات اللي عايزين نعملها
-اي عارف و الله بس ما بعرف الحصل شنو!!
-المرة الجايه قبلي اي خطوة عايز تعملها لازم تجي و توريني
-حاضر استاذ
-انت عارف انو انا وظفتك في الشركة دي بدون شهادات و لا مستندات تثبت انك قاري المجال دا فاعمل حسابك عشان المرة الجايه ح تنفصل
-حاضر
-اتفضل
"""""""""""""""""""""""
خرج حسن تاركه شاردا بعيدا بفكره و لكن لم يكن بسبب خالد بل بسبب شئ اخر خلف رجله وضعا سجارته في فمه الي ان جااء صديقا له قائلا:
-مالك ي زول سارح كدا وين
-تقول شنو ي خالد انا تعبان و قرفان
-من شنو الزول البشوفك بقول ليك يومين ما نايم
-اي و الله ي فردة تقول شنو هموم الشركة و مشاكلها
-ربك بفرجها ما تشيل هم
-ان شاءالله
-تعال نمشي ناكل لينا حاجه
-اوكي ارح
"من جهة عمران و مسكة"
عمران: جميلتي
مسكة:عيوني
عمران: كيفك ي قلبي
مسكة:كويسةة الحمدلله و انت كيفك
عمران:كويس مدام انتي كويسة
مسكة:اشتقنا
عمران: كمياتو براميل و بحور ي ريت لو اقدر اسمع صوتك لانو اشتقتو
مسكة: قاعده مع ناس البيت لي بعدين لو لقيت طريقه بتصل ليك لاني برضو اشتقت اسمع صوتك
عمران:فرحتيني
مسكة:ديمه الفرحة ع قلبك ي رب
عمران:امييين
مسكة: انا متوترة
عمران:من شنو ي قلبي خير
مسكة:النتايج الليله
عمران: هههههه من جبيل ما عايز اوترك اتاريكي عارفه و لمن متوترة مسكة: بالجد من امس ناس البيت بقولو لي النتائج بكرا ما صدقتهم الا الليله شوفت الموضوع جدي اتاري هههههه خايفه اجيب نسبه ما حلوة و امي و ابوي يزعلو مني عمران:لا ان شاء الله ح تجيبي نسبه حلوة و افرح بيكك مسكة: ي رب يااخي
عمران:جبتي كم في الامتحان التجريبي!؟ لو جبتي درجه حلوة اتأكدي ح تجيبي في الشهادة نسبه تفرحك و تفرح اهلك و تفرحني انا برضو ههههههه
مسكة: جبت 76،5 عمران: كويسة شديد يااخ انتي عارفه انا كنت في التحريبي سااقط عرفتي ساقط عديل و في الشهادة جبت 66،3 كنت عايز ادخل كليه عسكريه لانو كانت عاجبني بس كانت نسبتي ما بتوديني و من هناك خليت الدراسه مسكة:مجنون ما كان تعيد علي الاقل
عمران: هههههه هو انا النسبه الجابتها دي ما عارف زاتو جات كيف لانو و الله ما كنت قاعد اقرا نهائي مقضيها لف و صياعه بس
مسكة:انا ما بعرف ليه انتو الاولاد ما بتقرو و بتنجحو كيف
عمران:صفاء الضمير نحنا ضمايرنا صافيه ذي المويه انتو زاتكم صفو قلوبكم
مسكة:اجي يا الكدي و الله دي حلوة دي 🤣
الجزء العاشر
"من جهة اخري"
في مكتبا فخم تملأه الزخارف الذهبيه و اللوحات الفنيه الجميلة و احد جوانبه من زجاج و بين الاوراق و الملفات يجلس شاب في العشرين من عمره شديد الوسامه علي كرسي متحرك يرتدي بدله زرقاء يرن الهاتف الارضي يرفع السماعه ثم يجيب (خلي يتفضل)
يدخل المستأذن له ثم يقول:-
-استاذ انا اسف جدن بس الحسابات دي انا كنت متأكد منها لحدي اخر لحظة
-يا حسن انت عارف الشركة دي ما حصلت فيها لخبطة ذي دي طول السنين اللي فاتو
-استاذ ...........(قااطعه)
-كنت شارد وين لمن عملت الغلطة دي
-و الله ي استاذ ما عارف لاكن انا كنت مدقق فيها شديد
-وين التدقيق هنا!؟ انت عارف بسبب غلطتك دي خسران الصفقه و دي كانت من اهم الصفقات اللي عايزين نعملها
-اي عارف و الله بس ما بعرف الحصل شنو!!
-المرة الجايه قبلي اي خطوة عايز تعملها لازم تجي و توريني
-حاضر استاذ
-انت عارف انو انا وظفتك في الشركة دي بدون شهادات و لا مستندات تثبت انك قاري المجال دا فاعمل حسابك عشان المرة الجايه ح تنفصل
-حاضر
-اتفضل
"""""""""""""""""""""""
خرج حسن تاركه شاردا بعيدا بفكره و لكن لم يكن بسبب خالد بل بسبب شئ اخر خلف رجله وضعا سجارته في فمه الي ان جااء صديقا له قائلا:
-مالك ي زول سارح كدا وين
-تقول شنو ي خالد انا تعبان و قرفان
-من شنو الزول البشوفك بقول ليك يومين ما نايم
-اي و الله ي فردة تقول شنو هموم الشركة و مشاكلها
-ربك بفرجها ما تشيل هم
-ان شاءالله
-تعال نمشي ناكل لينا حاجه
-اوكي ارح
"من جهة عمران و مسكة"
عمران: جميلتي
مسكة:عيوني
عمران: كيفك ي قلبي
مسكة:كويسةة الحمدلله و انت كيفك
عمران:كويس مدام انتي كويسة
مسكة:اشتقنا
عمران: كمياتو براميل و بحور ي ريت لو اقدر اسمع صوتك لانو اشتقتو
مسكة: قاعده مع ناس البيت لي بعدين لو لقيت طريقه بتصل ليك لاني برضو اشتقت اسمع صوتك
عمران:فرحتيني
مسكة:ديمه الفرحة ع قلبك ي رب
عمران:امييين
مسكة: انا متوترة
عمران:من شنو ي قلبي خير
مسكة:النتايج الليله
عمران: هههههه من جبيل ما عايز اوترك اتاريكي عارفه و لمن متوترة مسكة: بالجد من امس ناس البيت بقولو لي النتائج بكرا ما صدقتهم الا الليله شوفت الموضوع جدي اتاري هههههه خايفه اجيب نسبه ما حلوة و امي و ابوي يزعلو مني عمران:لا ان شاء الله ح تجيبي نسبه حلوة و افرح بيكك مسكة: ي رب يااخي
عمران:جبتي كم في الامتحان التجريبي!؟ لو جبتي درجه حلوة اتأكدي ح تجيبي في الشهادة نسبه تفرحك و تفرح اهلك و تفرحني انا برضو ههههههه
مسكة: جبت 76،5 عمران: كويسة شديد يااخ انتي عارفه انا كنت في التحريبي سااقط عرفتي ساقط عديل و في الشهادة جبت 66،3 كنت عايز ادخل كليه عسكريه لانو كانت عاجبني بس كانت نسبتي ما بتوديني و من هناك خليت الدراسه مسكة:مجنون ما كان تعيد علي الاقل
عمران: هههههه هو انا النسبه الجابتها دي ما عارف زاتو جات كيف لانو و الله ما كنت قاعد اقرا نهائي مقضيها لف و صياعه بس
مسكة:انا ما بعرف ليه انتو الاولاد ما بتقرو و بتنجحو كيف
عمران:صفاء الضمير نحنا ضمايرنا صافيه ذي المويه انتو زاتكم صفو قلوبكم
مسكة:اجي يا الكدي و الله دي حلوة دي 🤣
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق