القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية انتحال شخصيه الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم هبه محمد آدم حصريه وجديده وخاصه بمدونة نجوم ساطعه

 رواية انتحال شخصيه الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم هبه محمد آدم حصريه وجديده وخاصه بمدونة نجوم ساطعه 

رواية انتحال شخصيه الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم هبه محمد آدم حصريه وجديده وخاصه بمدونة نجوم ساطعه 

الجزء السادس

"'من جهة مسكة"
من بعد اخر رسالة لي عمران الي مسكة بدأت مسكة بالكباء و ذهبت الي الحمام الذي تعتقد انه مكان ازاله همومها مع الماء الذي ينهمر علي جسدها خرجت مسكة من الحمام تاركة همومها داخله و امسكت بهاتفها و ارسلت لي عمران"
-جيتك ي عمران
=مشيتي وين ي بت خوفتيني عليك و الله
-في حاجه لازم اوريك ليها لانو بالجد تعبت و انا شايلاها براي
=قولي ي قلبي سامعك
بس بليز ما توري زول خليها بيني و بين
=احكي و اعتبري نفسك بترمي في البير
-عمران انا اتعرضت لي محاولة اغتصاب
=نعممم!؟(عندما اتته رساله مسكة غلب عليه الخوف و الصدمه و تفاجئ بما قالته مسكة له)
-ايوة ي عمران اتعرضت له و انا كنت في سابع اساس و اتخيل من منو
=من منو ي مسكة
من اخو مجدي اللي اكبر منو عشان كدا انا بكره مجدي لانو بشبهو شديد و بشوف اخوهو فيهو ي عمران 😭
= و دا برضو نفس السبب اللي مخليك ما تحبي تطلعي!؟
-ايوة بقيت بكره نفسي و ما بحب احتك بالناس نهائي و خصوصا الاولاد
=اخوهو كان قدر شنو و اسي بجي بيتكم عادي و يتكلم معاك و ناس بيتكم ما كلمتيهم ليه ي مسكه!!
كان عشريني تقريبا لا من عمل عملتو فيني سافر برا انا ما عارفه سافر عشان حاول يغتصبني و لا هو اصلن كان مسافر و ما كلمت زول لانو عمتي اللي هي ام مجدي اللي حتبقي حماتي جات و حنستني و قالت لي ما اكلم زول و انا عشان كنت عويرة و ما زلت عويرة للان انا ما كلمت زول 💔
=عشريني و يفكر في بت ما بتتجازو ال12 دا مرضان بسس و كويس انك انسانه قويه ي مسكة لانو لو دي واحدة تانيه كان فكرت تنتحر او تعمل في نفسها حاجه ما كويسة بالجد انك انسانه قويه و ما تقولي لي نفسك انك عويرة انت كنت طفلة و بريئه و هم استغلو الحته دي
انا بالجد بقيت بكره نفسي و خلاني انسانه ضعيفه كنت بديت اتقلب ع خوفي لحدي ما كان سمعت انو رجع السودان و مرة طلعت من غرفتي بالصدفه لقيتو ليك في الصاله مع ناس بيتنا انا جاتني صدمه تلقائيا لقيت نفسي رجعت الغرفه و قفلتها علي و بديت اتزكر اللي حصل و ابكي
=انا بالجد بقيف ليك احتراما ع قوتك لانك اتحملتي وجع ما قدرك نهائي ي مسكة و كتمتي جواك براك انتي بالجد عظيمه اها اسي عرس و لا عمل شنو !؟ و اخر مرة شوفتهو متين!!
-عرس اي قبلي اختي بي كم شهر
=اسي هو بكون خايف منك علي فكرة لانك زمان كنتي طفله و اسي وعيتي عشان كدا تاني لو لاقيتهو اقيفي قداني بكل ثقه تلقائيا بتلقيهو انسحب منك الجبان
-ما عارفه اذا بقدر اقيف قدامي و لا لاكن البعرفو انو انا بخاف منو شديد بتذكر مرة مجدي جا عندنا و شكلو ماما قالت ليهو انو انا في الغرفه و انا كنت نايمه اصحي القاهو قدامي قاعد في الكرسي بتأمل شنو ما عارفاهو كوركت فيهو و قولت ليهو ما بتعرف تدق الباب قال لي لقيتو فاتح و دخلت و كنت ماشي اصلن قال لي بس قبل امشي عايز اتكلم معاك و انا بغضب قولت ليهو و انا ما عايزة اتكلم معاك قام مسكني من يدي و قال لي مسكة نظام عايز يهديني انا ما بعرف الحصل لي شنو لقيت روحي في الارض و بقول ليهو زح مني زح مني و هو بعاين لي باستغراب قال لي خلاص طالع و انا اسف طلع و خلاني
= حقيقي انك لسه متأثره باللي حصل شديد بس انتي لازم تختي في بالك انك قويه لازم تقولي لي عقلك الباطني انك انسانه ما بهزها ريح و ح تلقي نفسك مشيتي صح
طيب حاضر ي عمران و شكرا لانك سمعتني
=كم ما سمعتك اسمع منو انا و في حاجه عايز انبهك منها.........................
-شنو........................
= تاني ما تقولي لي شكرا الكلمه دي ما بيناتنا كدا بتحسسيني انو في فجوة كببرة بينا
-طيب حاضر
=اتفقنااا 🥰❤️
-اوكي عمران اشوف ناس ماما اذا اتجهزو انا كمان اتجهز مع انو ما عندي ليها نفس نهائي هههههه
=اوكي قلبي استمتعي


انتحال شخصيه:-

الجزء السابع

من بعد ذهاب مسكة اغلق عمران هاتفه و هو يقول في نفسه (البت دي انظلمت في حياتها يخ طفله تستحمل اللي استحملتو دا اكيد في قوة عظيمه من وراها البت دي ما هينه و انا ان شاءالله ح ابقا ليها سند و ي رب تقدرني ع انو اقيف معاها كان علي الاقل تكلم اهلها بالموضوع بس نفسي اعرف عمتها سكتتها كيف و اهلها ي ربي ما لاحظو حاجه غريبه في مسكة تصرفاته كلامها ذي مثلا ما بتحب تطلع ليه اهلها ما لاحظو للحتات دي علي الاقل كان جابو ليها دكتورة و عرفت تتعامل مع حالتها دي يخخ البت لسه بتعاني لسه بتخاف من الاولاد لسه بتكره تطلع لسه بتكي ع اتفه الحاجات اااخ ي الله)  لقد انهمك عقل عمران من التفكير و رجع الي خلف رجله و وضع سجارته في فمه لم تكن الا ساعات و عادت مسكة بارسال رساله لي عمران تخبرة انها عادة من الحفل."
عمران: ليه جيتي سرعه كدا ما مشيتي اصلك و لا شنو هههه
مسكة: لا مشيت بس شوفت الوضع ما عجبني جيت بكيت لي ابوي الا يرجعوني البيت
عمران:كذابه ي بت هههههه
مسكة: جادة و الله بكيت ليهم فابوي قال خلاص ح يرجع معاي و اختي زاتها قالت جايه معاي كلنا جينا 😂😭😂
عمران: انتي مجنونه و الله هههههه ع الاقل تستمتعي بالحفل و تجي تقولي لي الثمح منو و الشين عشان اضحك
مسكة: ابيت شتامم ههههه
عمران: ما شتيمه و لا اي شي هههههه
و اخذا يتحدثا عن الحفل الذي لم تكمله و عن مواضيع اخري لم يكن عمران يمل منها مع انها كانت تحكي له اتفه الاشياء و كان يتقبلها بكل عيوبها لان عمران احبها كثيرا مع العلم انه لم يراها قط اثناء حديثهما وضعت مسكةعلي حالتها صورة لها مع العائله في صاله الحفل رأي عمران الصورة و اخذ يتأملها و وجد وجه تملأهو البرئه و الجمال عرف مباشرة انها مسكة من بين اخواتها التقط عمران اسكرين للصورة و حددها ثم قال لها
عمران:  دي انتي مش
مسكة: بالجد عرفتني كيف!!!(تبان عليها الدهشه)
عمران:لاني رسمتك في خيالي + البرئه دي خلقوها ليك براك
مسكة: احساسك عالي ما شاءالله صدمتني ع فكرة مع انو في بنات خالتي و بنات عمتي كلهم و بعد كلو عرفتني 😭❤️
عمران: كيف ليك ههههههه ما شاءالله ما قولت ليك حاسي انك حلوة و بالجد طلعتي ايه من الجمال ربنا يحفظك
مسكة: امين و يحفظك يخخخ
عمران: لو عايز الاقيك ح تلاقيني!؟
مسكه:............................................
عمران: مالك سكتي
مسكة: انت عارف انو انا ما بحب اطلع من البيت
عمران: سوقي معاك زول تكوني انتي بتثقي فيهو
مسكة: لا ما بقدر ي عمران + مف زول انا بثق فيهو في اسرتنا الطيبه دي
عمران: هههههه عادي ما تضايقي طيب ما في مشكلة الايام اللي جايه احلا
مسكة: ان شاءالله
من بعد رؤيت عمران لمسكة اصبح يفكر فيها كل الوقت مع انه كان يحبها و لكن احبها اكثر من بعد رؤيتها لقد سلبت مسكة قلبه و عقله هل ي ترا مسكة تبادله نفس الشعور! هل تفكر فيه هي الاخري ايضا هذا ما سنعرفه في الجزء القادم تاابعو!!!

انتحال شخصيه:-
الجزء الثامن

"من جهة مسكة علي لسان الرواي"
كانت مسكة تفكر كيف لها ان تقابل عمران و هي لا تحب ان تخرج من المنزل و اخذت تفكر في اذا ردها له بالرفض قد ازعجه و كانت تأنب نفسها و تعاتبها بشدة نزلت من مسكة دمعات سقطت علي هاتفها الذي كان في يدها فجأة تبان عليها اللهفه و فتحت معرض صورها التي كانت تخفي فيه كثيرا من الصور و من بينها صورة عمران اجل هي نفس الصورة التي كان عمران قد وضعها علي الفيس بوك إن مسكة كانت تحب عمران الي درجة الجنون و اصبح لها مثل الهوس الحب الذي كانت تبخله علي مجدي كانت تهديه لي عمران علي صحن من ذهب و لكن لم تكن تظهره له رغم حبها الجنوني له اخذت تتأمل في الصورة و تدقق علي اصغر تفاصيلها بعد تأملها لي الصورة اخفت الملف مرة اخري و ضعت هاتفها بجانبها علي السرير و غطت في نوم عميق .""
-صباح الخير لعزيزتي الجميلة كيف اصبحتي
=صباح النور ع قلبك تمام الحمدلله و انت كيف اصبحت
-كويس الحمدلله مدام انتي كويسة
=كيفك من تعب الحفلة اللي امس ههههه
-الحفلة اللي جريت منها هههههاي
=ما انتي خوافه بس هههه
-ع اساس انت سوبر مان هههههه
=و انتي كنتي ما عارفة يعني!؟ههههه
-دا ما اسمو صباح الخير دا اسمو صباح النكد 🤣
=وااي حقيقه انتي اللي نكدتيها علينا من الصباح
-اها خلينا من دا كلو شربت الشاي
=تصدقي من سريري ما قمت
-اممم منتظرني اجي اكب فيك كجك المويه دا صاااح!
=طالما ما فيها مويه و بتاع انا قايم خلاص
-حراشش ههههه
=كيف ليك مسكة اتكلمت كلامها ع العين و الراس
-خلاص بطل طلس و انزل بي رجولك من السرير
=طيب شوية و اجيك
-اوكي في انتطارك
"كانت مسكة تنتظر عمران بفراق الصبر اصبحت لا تريده انا يذهب منها دقيقه واحدة لو عليها لتحدثت معه اليوم كله دون كلل او ملل و كانت في كل مرة تعترف لي عمران بحبها له و لكن كان يتجاهل الفكرة

من جهة *الفتاة الغامضه*

"كانت جالسه في كرسى متجه الي مرأه كبيرة امامها و تنظر الي نفسها و شكل عينها و جفونها التي اصبحت منتفخه و  جسمها غير المتناسق الذي اصابه الضعف و الذبل و رمت بنفسها علي السرير و غرفت في البكاء "
هل ي ترا هنالك حقائق لم نعرفها بعد!؟ هل ستكون صادمة بالنسبه لنا و تقلب موازين الروايه راسا علي عقب هذا ما سنعرفه 


انتحال شخصيه:-

الجزء التاسع

"عاد عمران بإرسال رساله الي مسكة يخبرها بمجيئه اليها "
عمران: اها جيتك ي قلب
مسكة: اتأخرت يوووه هههههه
عمران: اها اشتقتي لي في الفترة دي و لا لا
مسكة: اشتقتك اكيد ❣️
عمران: تسلمي لي ي حياتي" مسكة عايز اطلب منك طلب!!!
مسكة: اها احكي
عمران: بما انو نحنا م ح نشوف بعض قريب عايز منك صورة احفظها في قلبي لحد ما نتلاقا ممكن!!
مسكة: بسس.......................
عمران: بس شنو........................
مسكة: انا خايفه انك تخلي التلفون و يجي واحد يشوفها
عمران: لا ي مسكة الصورة ح اخفيها اكيد ما ح اخلي زول يشوفها و غير كدا انا ما بخلي زول يهبش تلفوني و ما تقولي دا حنك بس عشان اخليكي ترسلي لي صورتك و اذا مترددة خليها اهم شي راحتك ي قلبي
مسكة: لا انا واثقه فيك بس كنت خايفه عشان اهلي صعبين شديد ي عمران ما كان قصدي ازعلك مني
عمران:ما زعلت منك و الله مدام راضيه ارسلي يلا ههههه
مسكة: طيب
"""""""""'''''''''''''''""""""""

ارسلت مسكة الي عمران صورتها بعد ترردها التام بإرسالها و لكن نجح عمران بإقناعها كان يتأمل الصورة و كأنه يرى تحفه فنيه جميله  ( معقولة انا ح اقدر احب من بعد اللي حصل معاي ليه ما ادي نفسي فرصه و اعيش باقي حياتي عادي ذي ما هي عاشت حياتها و اتزوجت و سافرت برا من بعد خيانتها لي ي ربي ما تتهناء و تضوق نفسي وجعي انا كنت بحبها من كل قلبي بس عشان قروش تخليني و تبيعني بين ليله و ضحها ما لازم اقفل علي نفسي ذي ما مسكة قالت ليه ما اديها فرصه ثانيه بس انا خايف ي رب تدلني علي الطريق الصاح مسكة كلو مرة بتعترف لي بحبها و انا كنت بخذلها لازم امشي اعترف ليها اني حبيتها و ح اكمل باقي حياتي معاها بس كيف مع ود عمها!!؟)

انتحال شخصيه:-

الجزء العاشر

"من جهة اخري"
في مكتبا فخم تملأه الزخارف الذهبيه و اللوحات الفنيه الجميلة و احد جوانبه من زجاج و بين الاوراق و الملفات يجلس شاب في العشرين من عمره شديد الوسامه علي كرسي متحرك يرتدي بدله زرقاء يرن الهاتف الارضي يرفع السماعه ثم يجيب (خلي يتفضل)
يدخل المستأذن له ثم يقول:-
-استاذ انا اسف جدن بس الحسابات دي انا كنت متأكد منها لحدي اخر لحظة
-يا حسن انت عارف الشركة دي ما حصلت فيها لخبطة ذي دي طول السنين اللي فاتو
-استاذ ...........(قااطعه)
-كنت شارد وين لمن عملت الغلطة دي
-و الله ي استاذ ما عارف لاكن انا كنت مدقق فيها شديد
-وين التدقيق هنا!؟ انت عارف بسبب غلطتك دي خسران الصفقه و دي كانت من اهم الصفقات اللي عايزين نعملها
-اي عارف و الله بس ما بعرف الحصل شنو!!
-المرة الجايه قبلي اي خطوة عايز تعملها لازم تجي و توريني
-حاضر استاذ
-انت عارف انو انا وظفتك في الشركة دي بدون شهادات و لا مستندات تثبت انك قاري المجال دا فاعمل حسابك عشان المرة الجايه ح تنفصل
-حاضر
-اتفضل
"""""""""""""""""""""""
خرج حسن تاركه شاردا  بعيدا بفكره و لكن لم يكن بسبب خالد بل بسبب شئ اخر خلف رجله وضعا سجارته في فمه الي ان جااء صديقا له قائلا:
-مالك ي زول سارح كدا وين
-تقول شنو ي خالد انا تعبان و قرفان
-من شنو الزول البشوفك بقول ليك يومين ما نايم
-اي و الله ي فردة تقول شنو هموم الشركة و مشاكلها
-ربك بفرجها ما تشيل هم
-ان شاءالله
-تعال نمشي ناكل لينا حاجه
-اوكي ارح
"من جهة عمران و مسكة"
عمران: جميلتي
مسكة:عيوني
عمران: كيفك ي قلبي
مسكة:كويسةة الحمدلله و انت كيفك
عمران:كويس مدام انتي كويسة
مسكة:اشتقنا
عمران: كمياتو براميل و بحور ي ريت لو اقدر اسمع صوتك لانو اشتقتو
مسكة: قاعده مع ناس البيت لي بعدين لو لقيت طريقه بتصل ليك لاني برضو اشتقت اسمع صوتك
عمران:فرحتيني
مسكة:ديمه الفرحة ع قلبك ي رب
عمران:امييين
مسكة: انا متوترة
عمران:من شنو ي قلبي خير
مسكة:النتايج الليله
عمران: هههههه من جبيل ما عايز اوترك اتاريكي عارفه و لمن متوترة مسكة: بالجد من امس ناس البيت بقولو لي النتائج بكرا ما صدقتهم الا الليله شوفت الموضوع جدي اتاري هههههه خايفه اجيب نسبه ما حلوة و امي و ابوي يزعلو مني عمران:لا ان شاء الله ح تجيبي نسبه حلوة و افرح بيكك مسكة: ي رب يااخي
عمران:جبتي كم في الامتحان التجريبي!؟ لو جبتي درجه حلوة اتأكدي ح تجيبي في الشهادة نسبه تفرحك و تفرح اهلك و تفرحني انا برضو ههههههه
مسكة: جبت 76،5 عمران: كويسة شديد يااخ انتي عارفه انا كنت في التحريبي سااقط عرفتي ساقط عديل و في الشهادة جبت 66،3 كنت عايز ادخل كليه عسكريه لانو كانت عاجبني بس كانت نسبتي ما بتوديني و من هناك خليت الدراسه مسكة:مجنون ما كان تعيد علي الاقل
عمران: هههههه هو انا النسبه الجابتها دي ما عارف زاتو جات كيف لانو و الله ما كنت قاعد اقرا نهائي مقضيها لف و صياعه بس
مسكة:انا ما بعرف ليه انتو الاولاد ما بتقرو و بتنجحو كيف
عمران:صفاء الضمير نحنا ضمايرنا صافيه ذي المويه انتو زاتكم صفو قلوبكم
مسكة:اجي يا الكدي و الله دي حلوة دي 🤣




تعليقات