أعلان الهيدر

أحدث المواضيع

الثلاثاء، 11 أبريل 2023

الرئيسية رواية اللوحة الكاملة الفصل الثالث والرابع بقلم الكاتبه فاطمه الخليل حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه رواية اللوحة الكاملة البارت الثالث والرابع بقلم الكاتبه فاطمه الخليل حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه

رواية اللوحة الكاملة الفصل الثالث والرابع بقلم الكاتبه فاطمه الخليل حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه رواية اللوحة الكاملة البارت الثالث والرابع بقلم الكاتبه فاطمه الخليل حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه

 رواية اللوحة الكاملة الفصل الثالث والرابع بقلم الكاتبه فاطمه الخليل حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه

رواية اللوحة الكاملة البارت الثالث والرابع بقلم الكاتبه فاطمه الخليل حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه


رواية اللوحة الكاملة الفصل الثالث والرابع بقلم الكاتبه فاطمه الخليل حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه


الفصل الثالث

تراتيل الشوق عبر المدى لا تعترف باي ارض او مسافات حمل الرسام ريشته وجاب الشوارع كان غريبا عن كل ما حوله كان غريبا بكل ما يراه فكيف خلف جرحه هناك وجاء يجر خلفه الف خيبة حقا كان جبانا يخشى المواجهة كما رماه صديقه في لحظة غضب وهو يضيف طوال حياتك لم تحارب الا بقشة تسميها ريشة منذ متى كانت الريشة تسقط الطغاة 

مضى ذاك الصديق يبحث عن قدره قبل ان تغيبه المعارك ويرجع الى امه بكفن مضرج بدمه وابتسامة لم يستطع نسيانها اكان يخبر امه والعالم كم هي جميلة الشهادة هل كان يسخر منه بانه استطاع الوصول قبله بسنوات ضوائية حين كانوا يتسابقون صغارا كان الصديق يطلق ساقه للريح فيما كان هو يقف متاملا المكان سقطت الدموع على وجنته وحمل حقائبه وشيئا من امانيه ورسومته ومضى نحو ذاك الشارع والمنزل الذي سيصبح له وطنا وعنوانا وخلفه ظل شبح يتبعه مثل ظله كي يكمل قدرا مات على اولى بواباته


اللوحة الكاملة 

الفصل الرابع

مكبلا بلا قيود وجد نفسه يجلس وحيدا مع صفير الريح والذكريات اخيرا وطأت قدماه الجنة كما اكد رفيقه في رحلة الشتات ظل شيء فيه يرفض ما يراه من يعيد اليه جنته الحبيبة من يعيد ارواح بريئة ذهبت ولن تعود من يعيد ذاك الزمان الذي كان وقف يتامل ما حوله قبل ان يطلب عبر هاتفه وجبة العشاء لقد قرر ان يدلل ذلك الطفل في داخله رمى اسماله الى السرير واستلقى يتامل السقف كان فندقا متوسط يعود اليه المهاجرون كل ان هنا سيرسم كل احلامه وخيالاته ولن يمنعه شيء تذكر وجهها وبراءة ملامحها وهي تهمس له مودعة هل ستطول رحلتك بماذا يجيب تلك العينين وكل شيء يفضحه قرر ان يصمت وفي افياء عينيه قراءت كل ما يريد اخفاه ومضت نحو البعيد تحتضن روحا اوشكت على الميلاد والحياة الان يتذكر كل ملامح زوجته وحبيبته يتذكر كيف تحديا وحدهما عشرة اعوام من الرفض والمراوغة قبل ان يقبلوا بقرارهما كان الدمار يشكل اللوحة كاملة وكان العرس دمويا لقد توحد الدم والقلب معا وخرجا من المشفى اكثر تصميما اذ سرق منه الصاروخ يده وسرق منها نداء امومتها وظلت خمسة اعوام تحلم بولد يداعب كل احلامها وعندما حدثت المعجزة كان هو يخطو نحو المجهول ايقظته طرقات على الباب ودخول الجرسون عليه لقد وصل العشاء شكره قدم له القليل مما جادت به الحياة قبل ان يخرج الموظف ويتركه لخيالاته وظل شبح صار رهين هذا القلب والمكان


تكملة الرواية من هنا


بداية الروايه من هنا



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.