أحببت حارسي الشخصي
بقلم الكاتب الصغير محمد رشاد
حصريه وكامله على مدونة نجوم ساطعه
البارت الاول(1)part
فتحي: انتي لازم تاخدي معاكي حارسك
زينة: بابا مش لازمه
فتحي: لا. لازمه انتي بنت فتحي روزي اغنى واحد في الدنيا
زينة: بابا والله مش لازمه
فتحي: لازمه
زينة: خلاص ماشي بدام انت مصر هيكون حارسي
فتحي: هاي بنتي الي بعرفه من زمان قولي هيك فرحتيلي قلبي
زينة: بابا خلاص انا ماشيه
فتحي: هصيحله.... زين
زين: ايه يابيك
فتحي: من اليوم طالع تكون حارس زينة الشخصي
زين: ماشي.
زينة: مع السلامه بابا
فتحي: مع السلامه
في خارج منزل فتحي فتح زين باب السياره لتدخل زينة وكان فتحي يودع ابنته
زين: اتفضلي
زينة: مفيش داعي
زين: زي ماتبي
ابعد يده عن باب السياره وفتحت زينة باب السياره وقاد زين السياره بسرعه فاقه حتى صرخت زينة بكل صوتها
زينة بصوت عالي: لاتسوق هيك
زين: شو
زينة:لا تسوق هيك
لايسمع احد الاخر بسبب صوت السياره وكادت زينة تشعر بالغثيان وبعد دقايق وصلوا الى المطار وكان زين يسوي إجرات السفر وبعد دقايق سمعت زينة صوت المنادي الذي في الطياره يتحدث
الطياره سوف تقلع الى لندن بعد 5دقايق
زينة:بسرعه سوي الاجرات الطياره سوف تقلع وبعد بضع ثواني انتهى الاجرات وذهبوا الى الطياره وبعد 4 دقايق قلعت الطياره وبدات زينة تشعر بالغثيان وذهبت للحمام حتى لحقها حارسها
زين: ممنوع تروحي مكان الا معايا
زينة: حتى عالحمام افوتك
فانحرج زين وذهب الى مقعدهم وبعد دقايق رجعت زينة وجلست في مقعدها تقرا روايتها المفضلة وقبل ان تخلص الروايه نامت وكان رأسها على كتف زين وظل زين ينظر اليها وبعد يوم واحد واهبطت الطياره في احده المطارات ونزلوا المسافرين وظل زين يفيق زينة ولكن ماقدر حتى اضطر لاخذ كوب ماء من احدى مقدمات الطعام حتى كبه على وجه زينة
زينةبخوف: انت مجنون حد يفيق الناس هيك
زين: انا ماقدرت افيقك
زينة: طيب وين لحنا
زين:هله لحنا بمطار احد الدول هبطوا عشان نأخد استراحه ونشم شويه هوى ونرجع نسافر
زينة: يلا طيب انزل
زين:ماشي
نزلوا من الطياره ليشموا هوى ولكي يرتاحو
يتبع
تكملة الرواية من هنا 👇👇👇👇👇👇
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق