القائمة الرئيسية

الصفحات

رواية هل كان ذلك حبا بقلم جومانه جي حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه

 

رواية هل كان ذلك حبا بقلم جومانه جي حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه 


رواية هل كان ذلك حبا بقلم جومانه جي حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه 



رواية هل كان ذلك حبا بقلم جومانه جي حصريه وجديده علي مدونة نجوم ساطعه 


 الاقتباس  التاني 


- انتهي من عمله ، و اسْتَقَلَّ سيارته مُقرراً العودة إلي منزله ، بينما هو يقود سيارته أمسك هاتفه للإتصال بزوجته لكنها لا تُجيب عليه ، ليُسرع من سرعة سيارته محاولةً في الوصول الي المنزل .

- بعد قليل من الوقت دلف إلي شقته ليتجه نحو غرفتهما لم يجدها ، ليخلع سُترته وساعته ويترك مُتعلقاته ولم يهتم بخلع ملابسه بل ظل بقميصه الأبيض وباقي ملابسه هو فقط خلع سُترته الرسمية ومن  ثم تحرك نحو المرحاض لانه عَلم انها بداخله. 

- كانت تقف تحت المياه المُتدفقة و دموعها تتدفق ايضاً فوق وجنتيها، شعرت بالباب يُفتح لم تُعير ذلك اهتمام لانها تعلم انه هو ، لتجده يضع يديه فوق خصرها ويحاوط ظهرها بجذعه لتنتفض محاولةً في الإبتعاد عنه لكنه يُسيطر علي جسدها ولم تستطع الفِرار من مُعانقته إياها .

- اخفض رأسه للأسفل قليلاً ثم قرب فمه من احدي اذنيها وهمس إليها بنبرة هادئة مُعتذرة: حقك عليا 

- لترتفع شهقاتها دون إرادتها، ولم تُجيب عليه أيضاً .

_ ميهونش عليا زعلك ، ليقوم بتقبيل إحدي وجنتيها قُبلة خاطفة ، وهو يُكرر اعتذاره محاولةً في كسب عفوها.

- بعد وقت ليس بقليل استدارت له لتواجهه وعينيها تحمل نظرة عِتاب له لم يستطع تحمل تلك النظرة ليُعَانقها ، حركت يديها لتحاوط جذعه هي ايضاً. ليظلا هكذا ولم يهتما بِحالتهما تحت المياه المتدفقه .

- فَصل عِناقهما ، لتجده ينحني للاسفل قليلا حتي يضع يداً أسفل رُكبتيها واليد الاخري أسفل ظهرها ليستطيع حَملها إلي خارج المرحاض مُتجهاً نحو غُرفتهما.

🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙

الصفحه الرئيسيه للروايات الكامله اتفضلوا من هنا

❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙

🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

- بعد قليل من الوقت كان قد انتهي كلاً منهما من تغيير ملابسهما المُبتلة ، واندفع كِلهما بداخل الفراش ، ليعتليها وهو ينظر إليها بأسفاً شديد ثم قام بتقبيل جِبينها ثم وجنتيها، وتتزحزح بجسده للأسفل قليلا حتي وصل إلي ساقيها،  ليرفع إحدي قدميها ليطبع قُبلة لطيفة تُعبر عن اعتذاره،  ثم عاد بجسده للأعلي وهو ينظر إليها بنظراتٍ يتضح بِها الندم علي ما فعله ، ليظلا يتبادلا الانظار حتي دفن رأسه بِعُنقِها ولثمهُ ب قُبلاتٍ خاطفة ثم عاد بنظره إليها مرة أخرى.

- وجدته ينظر لها تِلك النظرة التي سوف تنتهي بِهما عاريان بداخل أحضان بعضهما البعض .

~ بعد مدة طويلة... كانت تتمدد فوق الفِراش بِظهرها مُلتفة ب الملاءة ذات اللون الوردي الغامق أما هو فكان يتمدد بِجوارها ورأسه مُرتمي فوق ذراعها ....لتضم  ذراعها حول رأسه .... لتشعر بأنفاسه في عُنقِها  التي تضرب بشرتها .... ل تُداعب خصلات شعره بأصابعها حتي ذهبت في النوم .


تفااااااااااعل

يتبع


🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙

الصفحه الرئيسيه للروايات الكامله اتفضلوا من هنا

❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙❤️💙

🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

تعليقات